لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## الفصل ... من "Swordmaster’s Youngest Son": ولادة سيف أسطوري **بداية الفصل**: * **الصور (1-4):** يجتمع جين مع أحد السادة الكبار في عالمهم، الذي يخبره عن ضرورة امتلاك سيف فريد لكي يصبح قوياً حقًا. يخبره السيد أنه حتى لو تدرب بجد واجتهاد، فلن يصل إلى القمة إلا بسيف أسطوري يتناغم مع روحه. * **الصور (5-8):** يُظهر جين إصراره على إيجاد طريقة لخلق سيفه الخاص، سيف يناسب أسلوبه وطموحه. يرفض أن يكون محدودًا بما هو موجود مسبقًا. يخبره السيد أن رحلته ستكون طويلة وشاقة، وربما خطيرة أيضًا، لكنه يثق في عزيمة جين. **الانطلاق في الرحلة:** * **الصور (9-14):** ينطلق جين في رحلة البحث عن المعرفة والمواد النادرة اللازمة لصنع سيفه. يواجه مخاطر وتحديات في طريقه، لكنه يتخطاها بفضل مهاراته وشجاعته، مستعيناً بتوجيهات ونصائح السيد الحكيم. * **الصور (15-18):** يلتقي جين بصانع سيف أسطوري مشهور، ويعرض عليه طلبه. في البداية، يُذهل صانع السيف من جرأة جين، ويشك في قدراته، لكنه يوافق في النهاية على مساعدته، مُنبهرًا بإصراره ورغبته الجامحة في تحقيق هدفه. **عملية الصنع:** * **الصور (19-25):** يبدأ جين وصانع السيف العمل على صناعة السيف. يختارون معًا بعناية فائقة المواد النادرة التي سيُصنع منها السيف، ويبذلون جهدًا هائلًا في كل خطوة من خطوات صناعته. يوجه صانع السيف خبرته، بينما يصب جين روحه وطاقته في كل ضربة على المعدن المتوهج. * **الصور (26-32):** تستمر عملية صنع السيف لفترة طويلة، ويواجه جين خلالها تحديات شخصية وجسدية. يشعر بالإحباط والتعب أحيانًا، لكنه لا يستسلم أبدًا، بل يستمد القوة من هدفه ورغبته في إثبات نفسه. يُظهر صانع السيف إعجابه بتفاني جين، ويشجعه على الاستمرار. * **الصور (33-37):** أخيرًا، تكتمل صناعة السيف. يُظهر صانع السيف لجين سيفًا مذهلاً، يتوهج بنور أبيض ساطع، وينبض بقوة هائلة. يدرك جين أن هذا السيف هو انعكاس حقيقي لروحه وجهده. **النهاية:** * **الصور (38-41):** يُمسك جين بسيفه الجديد، ويشعر بقوته تتدفق في عروقه. يُدرك أن رحلته لم تنتهِ بعد، بل هي مُجرد البداية. يودّع جين صانع السيف بامتنان عميق، وينطلق في رحلته الجديدة نحو القمة، مُسلّحًا بسيفه الجديد وعزيمته التي لا تلين. **الصورة الأخيرة**: * **الصورة (42):** تُظهر جين وهو يبتسم بثقة، مستعدًا لمواجهة أي تحدٍ بفضل سيفه الجديد الذي صنعه بيده وبروحه.